سجل الزوار
Website counter
***************
***************
***************
***************
***************
***************
***************
***************
***************

عن المدون

صورتي
حزين عمر
نائب رئـيس تحريـر جريــدة المســاء ـ شاعر وناقد وكاتب مسرحى شهير
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Provider

نادي القصة المصري على صفيح ساخن في انتظار الانتخابات بعد خمسة أيام

نادي القصة المصري على صفيح ساخن في انتظار الانتخابات بعد خمسة أيام
الاربعاء, 2011.01.05 (GMT+3)
وكالة أنباء الشعر/ القاهرة/ ولاء عبدالله
نادي القصة ومستقبله وواقعه على الخريطة الثقافية كان عنوان اللقاء المفتوح لجماعة الجيل الجديد  بنقابة الصحفيين المصرية والذي التقى خلاله عدد من المرشحين لعضوية مجلس ادارة النادي، ليقدموا رؤيتهم للنادي وبرامجهم التي ينون تقديمها حال فوزهم في الانتخابات التي من المنتظر أن تجرى يوم الاثنين القادم، ويتنافس فيها 31 عضو من أعضاء النادي هم:" ابتسام الدمشاوي، أحمد عبدالرازق أبو العلا، أحمد عبده، أمين بكير، السيد نجم، بشري أبوشرار، د.جمال التلاوي، حسن الجوخ، خليل الجيزاوي، ربيع مفتاح، رفقي بدوي، د زينب العسال، د. شريف الجيار، صلاح معاطي، د.عطيات أبو العينين، علي عيد، عماد الدين عيسي، فاروق عبدالله، فرج مجاهد، فؤاد مرسي، فؤاد قنديل، محمد القصبي، محمد الناصر، محمد بدوي المسعودي، محمد عبدالوارث، محمد قطب، د. مدحت الجيار، مني سالم، نبيل عبد الحميد، نفيسة عبدالفتاح، د. يسري العزب" وقد تطرق الحضور من المرشحين لعضوية مجلس الإدارة إلى المشكلات والأزمات التي تواجه واقع نادي القصة الذي كان من أقدم نوادي القصة في الوطن العربي، والى الصراعات  القائمة والتي تظهر بشدة خلال فترة الانتخابات، وقد أدار اللقاء الشاعر والكاتب حزين عمر مقرر الجماعة مشيرا إلى الدور الكبير الذي لعبه الكاتب يوسف السباعي ليصبح مؤسسا للواقع الثقافي الراهن بمؤسساته وتفريعاته وعطاءاته ومشاكله أيضا،لأن الهدف من إنشاء المؤسسات سواء النقابة (اتحاد الكتاب) والجمعيات هو تنشيط الواقع الثقافي ومؤازرة المواهب الجديدة، لكن في نفس الوقت بشكل يجعلها لا تخرج عن السيطرة، وكان نادي القصة من ضمن هذه الكيانات التي أوجد لها آليات تجعلها في حالة تصارع باستمرار، فكان الفكرة في مجالس إدارة كبيرة العدد، فوضعوا على سبيل المثال في مجلس إدارة اتحاد الكتاب 30 عضوا وعدد المؤسسين وقتها كان  لا يتجاوز 300 عضو يعني كل 10 أعضاء لهم ممثل في مجلس الإدارة، وقد باءت كل محاولات تقليص هذا العدد، وكانت الحجة في هذا العدد أن الكثرة في مجلس الإدارة يمنع سيطرة التيارات الدينية على الاتحاد، فالإخوان الذين استولوا على بعض النقابات لن يجدوا مقدرة في اتحاد الكتاب بال30 عضو، و نفس الأمر مع نادي القصة.
خلل ثقافي
حزين عمر
ويضيف حزين عمر أن التركيبة الداخلية تثار مع كل انتخابات للنادي الذي  يشكل مجلس ادارته من 15 عضو وقد كان أعضاءه في وقت من الأوقات لا يتجاوز الـ50 عضو، و هذا العدد كان ولا يزال مثار صراعات كبيرة ومتوالية، فكلما زاد العدد كثر التنافس والتصادم وقل الإنتاج، و نادي القصة الآن ونحن على وشك إجراء انتخابات فيه، يشير إلى أن هناك ثمة خلل كبير يحدث في الساحة الثقافية خاصة عندما نجد نفس الوجوه في أكثر من مكان.
ويؤكد "حُزيّن" أن المسألة بدون أي ضوابط في الترشيح، لابد من ضوابط في مثل هذه الجمعيات،ولابد للوائح الداخلية في الجمعية العمومية من تعديل، وهو أمر سهل ينبغي أن يتبناه الأعضاء، ويتبنوا فكرة ضوابط وقواعد المرشحين فلماذا لا تكون هناك ضوابط للترشيح لعضوية مجلس الإدارة وضوابط أقوى للترشح للرئاسة حتى لا تصبح المسألة بهذا الشكل، فالنادي وإذا كان ترجع دوره ما الذي أدى به لذلك وكيف يمكننا أن ننهض بالنادي ليصبح على قدر مستواه وأهميته كأهم وأقدم ناد للقصة في الوطن العربي.
تكتلات وجماعات سرية شعار الانتخابات
 
د. مدحت الجيار
وقد بدأ د. مدحت الجيار أحد المرشحين لمنصب الرئيس في نادي القصة مسيرا إلى أن قانون وزارة التضامن يقر أنه بعد مرور 6 سنوات على بداية المجلس، لزم حله وانتخاب 15 عضو من جديد، أي مجلس الإدارة كاملا وكنا في السنوات السابقة ننتخب ثلث المجلس كل سنين، ويشير ان اعضاء المجلس القديم كلهم ترشحوا هذه المرة اللهم إلا اثنين من القدامى، آمنوا بالتغيير وقالوا لابد من روح التغيير، لكن في المقابل فإن هناك تحالفات تتم، وتقام جبهات وتكتلات وجماعات يظن البعض انها سرية، وهو ما يدفعه ان يشدد على أنهم حيال انتخابات وليس صراعات، وأن الأعضاء حينما يترشحوا فهم يضحون بوقت غالي جدا، من أجل الآخرين، لذا لابد أن ينتهي الحس التآمري، بعيدا عن الاحتفاظ بكرسي خاص.
ويضيف ان الترشح لمجالس إدارة الجمعيات خاصة الثقافية هي لخدمة الجمهور، في الأساسمشيدا بموقف الأديب يوسف الشارونيوالذي أعلن في آخر جلسة عدم ترشحه مرة أخرى ليترك المساحة لجيل جديد يقدم رؤيته.
ويشير أن كل مرشح لابد ان يكون له برنامج لكن المرشح القديم لابد أن يوضح ما قدمه من برنامجه السابقة،وأنه شارك في مجلس الإدارة السابق وتقلد منصب السكرتير العام فترة رئاسة الشاروني، وكان أول من اقبل على تنظيم أول مؤتمر للقصة القصيرة في النادي، مشيرا إلى أن هناك أزمة كبيرة يواجهها اعضاء مجلس الادارة، فمن يضع خطه للمستقبل، يضربها زملاءه ويفتتوها وكأن هناك جبهات ودول وحروب، متسائلا.. هل يعقل أن يكون لديك موقع على الانترنت، مجلس الإدارة لا يعرف كلمه السر، ولا سكرتير وينفرد فرد به، فهذا من صور العبث الإداري وهو الصفة السائدة  في النادي.
ويشير د.الجيار أن مشروعه هو استكمال للمشروع الذي أجهض من قبل بعض الزملاء، فالنادي لا يفتح أبوابه إلا يومين في الأسبوع، ويعمل في دائرة مغلقة جدا،وحتى مجلة نادي القصة ليس هناك من يبحث عنها وكأنها مجلة سرية لا يراها احد، لدرجة أن وزير الثقافة لا يعرف بها وعندما طلب منه د.جمال التلاوي ان تكون شهرية خلال مؤتمر أدباء مصر، كان رد الوزير أن كل إصدارات قصور الثقافة ستكون شهرية..!
وينهي حديثه موضحا أن ما يقوله محاولة لوضع كل شيء في وضعه الطبيعي، أن يعمل الأعضاء في إطار منظومة جماعية، ليكون مجلس إدارة رشيد بدلا من التآمرات لان لعبة اليمين واليسار انتهت راجيا أن تصل رسالته للقدامى والجدد.. فلا ثأر بيننا والـ15 الناجحين لابد ان يتعاونوا مع الجميع لمصلحة النادي.
دعوة لإلغاء اللقاء
هالة فهمي
وأشار حزين عمر إلى ان اللقاء أعدت له الرواية هالة فهمي رئيس شعب القصة والرواية باتحاد الكتاب وكان من المفترض أن يقام في اتحاد كتاب مصر في الأساس، وتؤكد هالة فهمي، أن ما حدث والذي بسببه انتقل اللقاء إلى نقابة الصحفيين أن اهتمامها كان من جانب شخصي لان اللجنة والنادي لهما دور مكمل كل للآخر، ومن هنا كان الاهتمام بالتعرف على الدور الذي يلعبه النادي في حياتنا الثقافية وحالة التراجع الشديد التي تحدث، أنا شاهده على مرحلة ال15 سنة الماضية ولاحظت ان هناك حالة كبيرة من التدهور، ومن هنا جاء اهتمامي باللقاء ولم يأتي دعما لمرشح على حساب آخر، لكن نحن كمثقفين ننادي بالتغيير باستمرار لكن عندما نكون عاجزين عن إظهار هذا الدور بشكل فعلي في حياتنا الثقافية فمن الأفضل ألا نطالب بالتغيير ولا نطالب بالأصلح ولا الأفضل لأننا لا نريد التحرك على الكراسي، ومن هذا المنطلق قررت أن تخرج الندوة لكنها فوجئت بالأستاذ محمد سلماوي رئيس اتحاد الكتاب  يهاتفها ويخبرها ان ثلاثة من أعضاء المجلس القديم تحديدا يقولون أن هذا اللقاء من أجل وقفة إلى جوار ناس أو دعم مجموعة، وأنه في مأزق من ذلك الموقف طالبا ان تلغي الندوة لرفع الحرج عنها أو تأجيلها لبعد الانتخابات، وهو ما رفضته لأنها قدمت الدعوة للمرشحين ال31 ولم تقتصر على مجموعة منهم، لذا نقلت الندوة في الجيل الجديد بعيدا عن النادي والاتحاد ومكان محايد.. لا يوجد كيان اسمه نادي القصة، وقدمت أكثر من مذكرة ضد ما يحدث في النادي.
وتضيف أنها دعت الأعضاء كاملين لكن المفاجأة أنها تتلقى اعتذارات منذ صباح يوم الندوة، ومن خلال هذا الاعتذارات استطاعت رسم خريطة للتحالفات في النادي، لأنهم لم يكن لديهم الفطنة الكافية حتى لا يكشف الأمر.
لأول مرة في تاريخ النادي..أربع مرشحين لمنصب الرئيس
نبيل عبد الحميد
وحول المرشحين يشير حزين عمر أن هناك ولأول مرة أربع أعضاء يرشحون أنفسهم لموقع الرئيس في واقعة هي الأولى من نوعها، وهم: نبيل عبد الحميد، د.مدحت الجيار، فؤاد قنديل ود. جمال التلاوي
نبيل عبد الحميد تحدث عن نادي القصة والذي ارتبط به على مدار 30 عام منذ السبعينيات وحتى الآن، مشيرا إلى تغير الأوضاع منذ هذا التوقيت وكان وقتها ميزانية النادي ألف جنية، ولم يكن تصرف أي مصاريف، كنا نعمل به بدون أجر ونتحمل كافه الأعباء حتى آخر الثمانينيات حتى وصل إلى 100 ألف جنية اضافة إلى الالف الأولى، وهي تصرف منها 40 ألف على المجلة 4 اعداد 30 الف مسابقات الكتاب الفضي 12: 15 ألف، 12 ألف أجور، ومازالت هناك الايجار والنثريات لتتعدى المبلغ الموجود، فيظل هذا المبلغ فمهما كانت الطموحات فإن المادة ستقف عائقا كبيرا أمام ذلك فالعنصر الاقتصادي حجر عثرة أمام تقدم النادي.
مفتاح المكتبة وكلمة سر الموقع
ويشير إلى أن أعضاء المجلس لا يتواجدون في النادي إلا خلال اجتماعات مجلس الإدارة، وقله قليلة تتابع الندوات، سلبيات كثيرة بدت تستشري، ووصل عدم الحضور إلى شهور طويلة.
ويشير إلى اجتماع كان اجتماع معيب مكتبة احد الأعضاء اخذ غرفة وعملها مكتبة وأغلق عليها مفتاح معه وحدة يغلقها وقت غيابة، ورغم القرار لم يحدث اي تصرف، وهو نفسه الذي يتحكم موقع الانترنت لدية الكلمة السر ويتحكم فيها ورغم الطلبات إلا أن الأمر لا يتغير، وهذه الأمور أثارت مشكلة، لانه كان يدير الموقع واستفاد منه فترة الانتخابات وطالبنا تجميد الموقع فترة الشهور الثلاث حتى لا يقال استغل الموقع لحسابه فاشيع فيما بعد ان نبيل عبد الحميد استولى على المكتبة وعلى الموقع، فما الموقف المجلس اخذ قرار بسحب المفتاح والموقع ولكنه لم يستجيب، وقد رفض عبد الحميد ذكر اسم العضو المسئول عن هذا الموضوع.
ويشير عبد الحميد إلى ان هناك الكثير من الأزمات الكبرى التي يواجهها النادي، والتي أهمها ضعف الإمكانات لذا يكون من الصعب ان نوجه انتقادات لأن الإمكانيات ضئيلة.
شبهة المسابقات في النادي
من يحكم في المسابقات سؤال طرحة "حزين عمر" حول المحكمين في مسابقات نادي القصة والذين م دائما من أعضاء مجلس الادارة، وفيهم أعضاء غير حاصلين على مؤهلات عليا، متسائلا عن القيمة العلمية، وكيف يمكن لأناس أن يحكموا من هم أفضل منهم أكاديميا وإبداعيا، مشيرا إلى أن احد المحكمين "بائع" وليس لدية شهادة عليا لكنه عضو مجلس ادارة النادي، فهل تعطيه ذلك صلاحية للتحكيم...‼ مشددا على أن وضع التحكيم سيئ وليس في النادي فقط بل في اتحاد الكتاب ايضا لذا فلابد من التفكير بشكل استراتيجي لنخرج من الأزمة كلها.
المبدع أقل قيمة في مصر
عطيات أبو العينين
الإعلامية والروائية د.عطيات أبو العينين أشارت إلى أنها تتقدم إلى عضوية المجلس ببرنامج تبحث من خلاله آليات التغيير في ظل العديد من الإشكاليات التي لا تواجه النادي فحسب ولكن الواقع الثقافي في مصر ككل، معربة عن أمانيها ان تقدم شيء مهم للنادي، وما أكثر الأمور التي يمكن تقديمها، لتجديد الشكل الذي صار تليدا سواء في الشكل أو المضمون، متسائلة عن معنى الا يوجد في عضوية النادي سوى 240 مبدع.. فأين البقية ولماذا يعزفون عن التواصل والمشاركة، مشيرة إلى أن المبدع والكاتب له وضعه في كل أنحاء العالم إلا في مصر، فالكاتب أدنى شيء هنا والمبدع محبط يتسول لصحفي ينشر له أو غيره ليتواصل وهو أمر لابد للمؤسسات الثقافية ان يكون لها دور في معالجتها.
الكبار في عالم القصة خارج النادي
نفيسة عبدالفتاح
القاصة والصحفية نفيسة عبد الفتاح أحدى المرشحات لمجلس ادارة نادي القصة تحدثت خلال اللقاء حول الأوضاع داخل نادي القصة، والتي لابد من التعامل معها بشكل أفضل بدلا من الفوضى التي تظهر من خلال العديد من الأمور مطالبة أن يرأس تحرير مجلة القصة أديب صحفيليقدم رؤيته الصحفية خلال المجلة وكذلك الموقع اذ رأت أنه لا بد من وجود هيئة تحرير له تكون قادرة على تفعيله بشكل جيد.
وأضافت أن النادي يفتقد دوره الأساسي وهو تبني المواهب الجديدة من جانب وإغفال الكبار من جانب آخر فالكبار في عالم القصة المصرية لا ينتمون إلى نادي القصة وهذا وضع كارثي لابد من التعامل معه..مشير إلى أن أحد كتاب القصة المعروفين، أخبرها أنه منقطع عن التواصل مع النادي منذ سبع سنوات.. فأصبح السؤال كيف يمكننا استرداد الكتاب الكبار في هذا النادي، فهل نقول أن النادي أصبح –باستثناء بعض الكتاب- ناد لكتاب درجة ثانية وكتاب الصف الأول يرفضوا الدخول للنادي..؟! فكتاب كبار في عالم القصة بعيدين عن نادي القصة فما السبب..؟! لماذا لا ندعو نجوم عالم القصة إلى هذا النادي العريق.
صلاح معاطي
أما الكاتب والروائي صلاح معاطي أحد المرشحين لعضوية مجلس الإدارة أكد خلال مداخلته أن هناك بعض مواقع الانترنت التي تقوم بدور كبير قد يتجاور دور نادي القصة واتحاد الكتاب إلى حد كبير، مشيرا أن نادي القصة لابد أن يكون مفتوح طوال الأسبوع وبدلا أن يكون التواصل مقتصر على ندوة فقط فلماذا لا يكون هناك لقاءات ونوع من التفاعل المباشر.
ويضيف أن نادي القصة يتحرك بشكل فردي وكذلك كل المؤسسات الثقافية، مجلة القصة غير جذابة منذ بدايتها… وإلا فالسؤال أين المجلة وأين تفعيلها، أمور كثيرة جدا على المجلس القادم -مهما كان أعضاءه- النظر إليها وحلها، فلابد من وجود تغيير بحيث يخدم النادي، وعلى الجميع أن يتحركوا بشكل جماعي وليس بشكل فردي.
شريف عبد الجبار
وفي النهاية قدم الناقد د.شريف الجبار المرشح لعضوية مجلس الإدارة رؤيته للنادي وآفاق الحل مشيرا إلى أن الرؤية الأحادية للأمور داخل نادي القصة هي التي تتحكم في الوضع، مع فكرة الشللية كانت سائدة مؤخرا، مشكلات كثيرة لابد من التوقف عليها مقدما الشكر للمجالس السابقة لأنها أوصلت الأمور للشكل الحالي، لكن الرؤية الأحادية تجعل الرؤية لنادي القصة ضبابية، لكنه متفائل مع ذلك، والإشكالية تظهر في أن العمل الجماعي قاصر وأن هناك مجموعة تقترب من الصحة والأخرى تحاول هدم ما تقدم عليه الأولى، متمنيا مستقبلا أفضل للنادي.
،،،،،،،،،،
* نقلاً عن وكالة أنباء الشعر العربى رابط : http://www.alapn.com/index.php?mod=article&cat=SpecialReports&article=14871

أنشأ هذا الموقع ويحرره الكاتب الأديب مجدى شلبى 01008784120